لبنان

أسرار الصحف ليوم الجمعة 6 أيار 2022

النهار:

ـ تحاصر التكهنات الخطاب الذي سيلقيه رئيس التقدمي وليد جنبلاط في 7 ايار ورجحت مصادر ان يعلن اعتزاله فيما رأى اخرون انه لا يمكنه اعلان موقف مماثل عشية الانتخابات لانه سيولد اجواء تنعكس سلبا عليه.

ـ لوحظ غياب قوى اليسار، ولا سيما الحزب الشيوعي، عن الحراك السياسي الداخلي، والأجواء الإنتخابية على أكثر من خلفية وانقسامات وتباينات مع الأصدقاء والحلفاء.

ـ غابت المساعدات الإنسانية من بلدان الإغتراب وبعض الجمعيات اللبنانية في الداخل، إلى ما بعد الإنتخابات.

ـ تعليقا على معاقبة “فايسبوك” عدد من السياسيين واخرهم النائب علي حسن خليل علق مصدر ديبلوماسي على ذلك بان الموقع الدولي قادر على اتخاذ اجراءات لا يقدر الداخل على اتخاذها.

الجمهورية:

ـ وجه أحد الوزراء في مجلس خاص انتقادات حادة إلى نائب رئيس حزب تحامل عليه من خلال انتقاده طريقة تعاطيه مع ملف دقيق.

ـ لوحظ توجيه دولة إقليمية رسائل انتخابية وسياسية الى الداخل اللبناني عبر وسائل إعلامها.

ـ فوجئ مراقبون بحجم الإمكانات المادية لحزب مسيحي متراجع يسلك طريق المعارضة حاليا.

اللواء:

ـ تلعب سفارة دولة كبرى دور في فكفكة عقد بعض اللوائح التي تدور في فلكها، لا سيما في العاصمة بيروت.

ـ يعيش حلفاء سابقون لقطب قرر عدم المشاركة في الانتخابات بوهن قوي، لم تفلح معه محاولات التقوية والدعم من غير طرف..

ـ فوجىء موظف نقدي كبير بمعلومات عن تمرد المصارف على تعليمات المصرف المركزي في ما خص دفع الرواتب المحولة كاملة!

البناء:

ـ يقول مرجع سياسي بارز إن حجم المقاطعة في التصويت في مناطق نفوذ تيار المستقبل سينظر إليه داخلياً وخارجياً كتصويت لصالح ترشيح الرئيس سعد الحريري لرئاسة الحكومة المقبلة بعد الانتخابات النيابية او بعد الانتخابات الرئاسية.

ـ قال مرجع مالي يتابع الإعلام والإعلان الانتخابي إن أغلب الإنفاق تتم تغطيته بفواتير صادرة عن مؤسسات الإعلام والإعلان ولا يظهر بحركة الحسابات المصرفيّة المفتوحة للوائح والمرشحين لأن الدفع يتم نقداً أي غير محدّد المصدر أو تقوم به جهة ثالثة. وكلها مخالفات للقانون.
الأنباء:

– شبه التزام كامل بالصمت الانتخابي ولم يتم تسجيل خروقات تُذكَر.

– فوضى مالية كبيرة تؤشر الى مشهد جديد قد يتحكم باللبنانيين في الأيام المقبلة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى