لبنان

محادثات “متوترة” بين أورتاغوس والرؤساء الثلاثة اليوم!

كتبت اللواء:

الترقب عنوان مرحلة مقبلة، قد تمتد لأشهر أو إلى نهاية العام الجاري: مصير ما بعد ما اصطلح على اعتباره عصر «ترامب الجمركي».

الرسوم الجمركية على غالبية دول العالم الصناعي وغير الصناعي)، إقليمياً: ما بعد الحرب العدوانية الخطيرة على قطاع غزة وعموم دول الجوار، من لبنان إلى سوريا، والضفة الغربية، وإقليمياً أيضاً مآل التجاذب العلني والغامض بين الولايات المتحدة الاميركية وايران، حول ما هو أبعد من الملف النووي الايراني، وتقليم أظافرها ودورها في عموم البلدان الساخنة من اليمن إلى لبنان.

الترقب عنوان مرحلة مقبلة، قد تمتد لأشهر أو إلى نهاية العام الجاري: مصير ما بعد ما اصطلح على اعتباره عصر «ترامب الجمركي».

الرسوم الجمركية على غالبية دول العالم الصناعي وغير الصناعي)، إقليمياً: ما بعد الحرب العدوانية الخطيرة على قطاع غزة وعموم دول الجوار، من لبنان إلى سوريا، والضفة الغربية، وإقليمياً أيضاً مآل التجاذب العلني والغامض بين الولايات المتحدة الاميركية وايران، حول ما هو أبعد من الملف النووي الايراني، وتقليم أظافرها ودورها في عموم البلدان الساخنة من اليمن إلى لبنان.

والترقب اللبناني على وجه خاص، يتعلق بمصير المحادثات الموصوفة، قبل بدئها «بالصدامية» و«المتوترة» بين الموفدة الأميركية مورغن أورتاغوس، التي وصلت عصر أمس إلى بيروت، وكبار المسؤولين اللبنانيين حول مصير وقف النار، وآليات القرار 1701، وتطبيقاته في ما خص السلاح، سواء جنوبي نهر الليطاني أو شماله امتداداً إلى بعلبك، حيث تردد أن الجيش اللبناني أوقف شاحنة محملة بالأسلحة في المنطقة.

وفي ما خصّ المحادثات التي ستجريها اورتاغوس مع الرئيس جوزف عون والرئيس نواف سلام، والرئيس نبيه بري والوزير جو رجي، فإن المنطلقات ليست واحدة: فالمساعدة الاميركية لوزير خارجية بلادها تعتبر أن المشكلة في سلاح حزب الله الذي يتعين نزعه، ضمن خطة، تكشف عنها الحكومة اللبنانية، فيما يعتبر لبنان الرسمي على مستوى الرؤساء الثلاثة: أن المشكلة بعدم التزام اسرائيل بوقف النار، ومندرجات القرار 1701.

وتلتقي الزائرة الاميركية عند الساعة 8 صباحاً الرئيس عون في بعبدا، ثم تنتقل إلى السراي للاجتماع مع الرئيس سلام (قرابة العاشرة)، وبعد ذلك تزور الرئيس بري في عين التينة (الساعة 11 قبل ظهر اليوم).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى