لبنان

أسرار الصحف ليوم الثلاثاء 9 كانون الثاني 2024

البناء: خفايا وكواليس

خفايا
قال مصدر دبلوماسي على صلة بمتابعة حرب طوفان الأقصى والحروب المتفرعة عنها إن المقاومة في غزة أنجزت مهمتها بإلحاق الهزيمة بالاحتلال مرّتين يوم الطوفان وخلال شهور الحرب فتقدم اليمن ليحجز مقعداً لحرب البحر الأحمر التي تصدّرت الأحداث ولا تزال، واليوم يدخل العراق بثقله ليحجز مقعداً لحربه المرشحة للتصاعد وفي الخلفية دائماً حرب لبنان التي لا تزال بوظيفة إسناد وردع لكل الجبهات، ولكن الغباء الإسرائيلي قد يبقي نار الحرب مشتعلة حتى تأتي لحظة دخول هذه الجبهة بثقلها إلى الميدان وعندها سوف يتغيّر وجه الشرق الأوسط.

كواليس

قال مرجع أمني إنه إذا كان عدد الذين خرجوا من الخدمة في جيش الاحتلال بسبب أزمات عصبية ونفسية بسبب حرب غزة هو أكثر من ألفي جندي وضابط هم ربع تسعة آلاف تلقوا المتابعة النفسية، وعدد الذين خرجوا من الخدمة بسبب إعاقة جسدية دائمة هو ثلاثة آلاف، فهل يمكن أن نتخيّل من رقم خمسة آلاف ضابط وجندي يخرجون من الخدمة العدد التقديريّ للقتلى والجرحى أو أن نصدّق الرقم الرسمي لجيش الاحتلال، فيما يفترض لعدد الذين خرجوا من الخدمة أن يمثل ربع المصابين في الحرب الذين يُفترض أن يصل عددهم على هذا الأساس إلى أكثر من 20 ألفاً.

اللواء: أسرار

لغز
إستبعد مرجع أمني أن تكون عملية «الهكر» لأجهزة المطار قد تمت من الداخل، وذلك نتيجة التحقيقات التي أجراها أكثر من جهاز أمني وتقاطع المعلومات بينهم!

غمز
لوحظ أن العدو الإسرائيلي ينتهز قلة التدابير الإحترازية التي إتخذتها مجموعة صالح العاروري، وبعض كوادر حزب الله، لتنفيذ عمليات الإغتيال بالمسيَّرات المتطورة!

همس
فوجئت أوساط ديبلوماسية بالنبرة العالية في تصريح مسؤول لبناني بارز على خلفية الإتصالات الدولية الناشطة مع لبنان حول الوضع المتوتر في الجنوب!

نداء الوطن: خفايا

بعدما اتخذ مجلس ادارة هيئة الاسواق المالية برئاسة حاكم مصرف لبنان قراراً بتصفية هيئة الاسواق المالية تمهيداً لاغلاقها نهائياً، قام الفريق المحسوب على جهة نافذة، في الهيئة، باستشارة محامٍ متخصص بالقانون الاداري لاستطلاع مدى امكانية الطعن بالقرار أمام مجلس شورى الدولة لوقف تنفيذه تمهيداً لإبطاله.

يشكو بعض البلديات الكبيرة من تكبّد تكاليف تسيير مؤسسات وإدارات رسمية تقع في نطاق هذه البلديات، تصل الى حد طباعة الأوراق التي تحتاجها هذه الإدارات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى