لبنان

أسرار الصحف الصادرة اليوم

النهار

شنّ ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي امس حملة على مستشفى الجامعة الاميركية في بيروت مدّعين ان ادارته سحبت اجهزة “بايجر” من موظفيها قبل ايام لعلمها بالهجوم الاسرائيلي عبر هذه الاجهزة، علماً ان اي جهاز مستعمل في مستشفيات لبنان لم ينفجر واقتصر الاعتداء على اجهزة يملكها الحزب.

عمدت جهات عدة الى ارجاء احياء حفلات ومناسبات اليوم عقب التطور الامني الذي حصل عصر امس.

ردّد أكثر من مسؤول، أن الخلاف حول المسار التربوي والقرارات الأخيرة، يدخل في إطار حالة الانقسام السياسي حول أكثر من ملف، ويؤكد المؤكد حول استحالة التوافق الرئاسي وأمور أخرى استحقاقية بامتياز.

يُلاحظ أن وزيراً يتولى حقيبة خدماتية، ينشط على الخط الخليجي عبر لقاءات واتصالات شبه مستمرة مع مسؤولين خليجيين، وآخرها ظهوره في مناسبة تدشين مرفق صحي.

رحبت شخصيات درزية ومسيحية بتقديم جمعية اسلامية مجموعة من المنح الجامعية للدراسة في جامعات لبنان والخارج لخليط طائفي من المتقدمين بناء على علاماتهم في الشهادة الثانوية والمرحلة الجامعية.

اللواء

أحدثت تغييرات في تكتيكات حرب المساندة، أخذاً في الاعتبار إمكان تحولها إلى حرب استنزاف طويلة!

أكد مسؤول أوروبي من التقاهم أن خلال زيارته الأخيرة تحذيره من استهداف إسرائيلي خطير للبنان.

قابلت الأوساط اليمينية المتطرفة في إسرائيل وصول الموفد الرئاسي الأميركي بحملة استياء واسعة على خلفية تصور يحمله لترسيم الحدود البرية مع لبنان..

الأنباء

صمت دولي مطبق، وغياب للإدانة الصريحة للجريمة التي اتركبتها اسرائيل، والاكتفاء بالتحذير من تفاقم التصعيد في الجبهة اللبنانية.

البناء

لاحظت مصادر اعلامية ان قناة الجزيرة التي تتخذ خطا إعلاميا يعلن مساندة المقاومة في غزة تظهر أسلوبا يطرح تساؤلات حول تعاملها مع الجبهة اللبنانية حيث بعد العدوان الإسرائيلي الأخير وقبله هناك ترويج مقولة ان رد حزب الله كان دون المستوى على اغتيال القائد فؤاد شكر وان هذا تسبب بإطلاق يد بنيامين نتنياهو وتشجيعه على المزيد من الضربات سواء في الضفة الغربية أو في عدوانه الأخير على لبنان وهناك دائما ميل لترجيح الروايات التي توحي باختراق في الحزب وبنيته و التلميح الى خشيته من المواجهة عبر اتخاذ مقاومة حماس مرة مثالا ومرة اتخاذ اليمن مثالا للتهوين من قيمة ما يفعله حزب الله.

توقف مصدر أمني لبناني على ما نسبته قناة الجزيرة وقناة العربية الى مصدر امني لبناني حول كيفية حدوث تفجير أجهزة المناداة بين ايدي مدنيين منهم عاملون في سفارات غربية إضافة للعاملين في مؤسسات لحزب الله مدنية ونقابية وبعض منها تابع للمقاومة والقول إن الأجهزة تم شراؤها وقد تم تفخيخها بعبوة زنتها 20 غرام لكل جهاز دون فحصها وذلك يوحي بقصد أن حزب الله بنية هشة أمنيا وقابلة للتلاعب والاختراق بينما التحقيقات لم تنته بعد وقد تكون عملية استبدال البطاريات هي السبب او التفخيخ المتقن فقال إن التعجل بالترويج بهذه الطريقة يصبح تتمة للعدوان و توظيف مشبوه في الحرب الإعلامية والنفسية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى