لبنان

أسرار الصحف ليوم الأثنين 7 تشرين الأول 2024

البناء: خفايا وكواليس

خفايا
تنقل مصادر دبلوماسية غربية عن جهات عسكرية في حلف الناتو معلومات تقول بأن الأضرار التي لحقت بالقواعد الجوية في كيان الاحتلال بسبب الضربة الإيرانية بما في ذلك إصابة عدد من المدرجات وطائرات اف 35 إضافة لما ظهر من مشاكل في الدفاعات الجوية بالتعامل مع الصواريخ الإيرانية كانت مواضيع نقاش بين قادة الكيان وقائد القيادة الوسطى الأميركية خلال زيارته للكيان وجرى على أساس النقاش التمهل في الردّ الإسرائيلي وإعداد بيان يتحدّث عن الرد في الوقت المناسب.

كواليس
يُظهر صحافيون غربيون كبار زاروا لبنان مؤخراً لتغطية الحرب الانبهار بما يجري على جبهة الجنوب بعد الضربات القاسية التي تلقتها المقاومة سواء في بنيتها عبر ضربات الأجهزة اللاسلكية وأجهزة المناداة ولاحقاً باغتيال القيادات العسكرية والأمنية وصولاً لاغتيال الرمز والقائد وحملات القصف المدمّر في الجنوب والضاحية والبقاع وموجات النزوح التي طالت بيئة المقاومة، ويقولون إن ما ينجزه شباب المقاومة من ثبات واقتدار ونجاحات في الجبهة خارق للطبيعة وأقرب للمعجزة ولم يسبق لهم أن رأوا مثله في حروب أخرى وفي ظروف أقل صعوبة.

اللواء: أسرار

لغز
لوحظ أن الإعلام المصري يستعمل مصطلحات معادية للكيان الصهيوني مثل»جيش الإحتلال»، و»طيران العدؤ»،و» الإعتداءات الإسرائيلية الوحشية». وذلك بخلاف أجهزة إعلامية عربية أخرى!

غمز
أثارت صورة البيان الثلاثي في عين التينة إحراجا للأقطاب الثلاثة الذين لم يعثروا على شخصية مسيحية مقبولة ومعتدلة يمكن دعوتها لمشاركتهم إعلان البيان الذي شكل نقلة نوعية في موقف الرئيس بري والثنائي الشيعي!

همس
فوجئ نواب ألتقوا وزير الخارجية الإيراني في مبنى السفارة الإيرانية حول بعض الموضوعات التي تعني السيادة اللبنانية حصراً، ولا يحق لأي طرف أجنبي التطرق لها وكأنه صاحب القرار ببت المسائل التي تناولها الحديث، وفي مقدمتها وقف إطلاق النار في لبنان!

الجمهورية: أسرار

رغبة واحدة
ذكرت معلومات أنّه أياً يكن الفائز في انتخابات دولة عظمى، فإنّه سيرغب في رؤية شرق أوسط مستقر في أسرع وقت.

إجراءات أمنية إحترازية
كشف أحد النواب أنّه لجأ إلى تبديل سيارته مرّتَين في إطار إجراءات أمنية إحترازية على امتداد الطريق التي سلكها لزيارة بلدته التي تتعرّض إلى العدوان الإسرائيلي.

موظّفو شركة حيوية “رفعوا الأسعار”
تردّد أنّ شركة حيوية تعمل في ظروف خطيرة لم ترفع أسعار خدماتها وإنّما بعض الموظّفين يشترون بطاقات مسبقاً ويُعيدون بيعها بعد تغيير الاسم بأسعار مضاعفة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى