أسرار الصحف المحلية الصادرة اليوم الثلاثاء 17 تشرين الأول 2023
البناء
-خفايا
توقف سفراء غربيون أمام الطريقة التي اعتمدها الرئيس المصري عبد الفتاح السياسي في استقبال وزير خارجية أميركا أنتوني بلينكن أمام الكاميرات والهواء المفتوح ونقل الحوار الذي دار بينهما وفيه موقف مصري حاد تجاه التوصيف الأميركي للحرب على غزة باعتباره دفاعاً مشروعاً عن النفس، واعتبار هذا التوصيف الأميركي لحرب إبادة هو بمثابة ضوء أخضر لمواصلة التدمير والقتل، معتبراً أن الأولوية لوقف النار وإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة. ورأى السفراء أن موقفاً مشابهاً جرى مع ولي العهد السعودي بطريقة أخرى.
-كواليس
توقع مصدر أمني أن تبدأ قضية تبادل جزئي للأسرى بالتوازي مع البعد الإنساني لنتائج الحرب على غزة بالتقدّم على قضية الحرب نفسها، وأن يتراجع تدريجياً حجم التفويض الدولي المفتوح لبنيامين نتنياهو بمواصلة حرب القتل والتدمير، طالما هو عاجز عن بدء الحرب البرية التي يبدو أنه كلما مر يوم على عدم بدئها تصبح أشدّ تعقيداً من اليوم الذي سبق.
الجمهورية
ـ فاجأ مندوب أممي أحد المسؤولين بقوله: إن ما يجري في غزة أمر فظيع. فقاطعه المسؤول قائلاً: لماذا لا تصرِّح بذلك للإعلام؟
ـ يقول أحد الخبراء إن مأزق لبنان الحقيقي في ملف التنقيب عن الغاز هو أنه ال يستطيع، ولن يستطيع في أي يوم من الأيام، أن يعرف إذا كانت تقارير الشركات المعنية صحيحة أم مسيّسة.
ـ كشف سفير عربي أن الهدف الأول لدولة كبرى هو تحييد دولة إقليمية عن الحرب بهدف محاصرة هذه الحرب لا تَمدُّدها.
اللواء
-همس
لمس وزير خارجية الولايات المتحدة فتوراً في معظم العواصم العربية التي زارها، وانعكست لاحقاً على تصريحاته.
-غمز
تكاد حرارة الاتصالات تصاب بفتور بين حزب بارز وتيار معروف.
-لغز
أُعطيت تعليمات واضحة بعدم التعرُّض لوحدات “اليونيفيل” تحت أي اعتبار لا سيما عند نقاط التوتر قرب الخط الأزرق.
النهار
ـ ردا على سر ورد في احدى الصحف يتناول وضع وزراء “التيار الوطني الحر” الذين يقاطعون جلسات مجلس الوزراء، كتب وزير الشؤون الإجتماعية على مجموعة “واتساب” خاصة بالوزراء: في كل مجموعة هناك يهوذا الأسخريوطي طمعًا بقليل من السلطة، يسرب اخبار بانصاف الحقيقة. لهذا نقول ستبقى يهوذا، وسأبقى من انا حرًا محررًا من فسادك.
ـ عُلم أن مرجعية سياسية شكلت لجنة حزبية لمواكبة النازحين من الجنوب في المناطق.
ـ لوحظ أن مرجعية روحية تقوم بدور بارز على صعيد التواصل الإسلامي – المسيحي لمساعدة أبنائها على المستويات الطبية والتربوية والإنسانية وإيجاد مشاريع تعزز صمودهم.