امن وقضاء
قتلى في ولاية سينالوا المكسيكية مع تواصل أعمال العنف بين عصابتين
قُتل عدة أشخاص في أعمال عنف جديدة، في شمال غرب المكسيك.
وتشهد هذه المنطقة تصفية حسابات بين فصيلين متنافسين داخل كارتل سينالوا، ما يرفع حصيلة الضحايا السابقة البالغة 15 قتيلًا.
وقالت إدارة الأمن العام في ولاية سينالوا في بيان السبت إن ثلاثة مدنيين “قتلوا بالرصاص” خلال اشتباك بين الجيش و”مدنيين مسلحين”.
وأعلنت النيابة العامة في الولاية مقتل خمسة أشخاص مساء الجمعة في بلدة كونكورديا حيث سجلت “أحداث عنف” إجرامية.
وأبلغت إدارة الأمن العام عن “عمليتي قتل” السبت من دون تحديد ما إذا كانت لهما صلة بعمليات تصفية الحسابات الإجرامية التي تروع المدنيين.
وأشارت النيابة في بيانها مساء الجمعة إلى “جريمتي قتل” من دون ذكر تفاصيل بشأنهما.
وسجلت السلطات أيضا عمليات خطف، ما أثار مخاوف من تجنيد مدنيين قسرا في صفوف العصابات.