أخبار متفرقة

بالصور: اليوم السابع من “التعبئة العامة” في مختلف المناطق

إلتزمت المناطق اللبنانية بالتعبئة العامة في يومها السابع، وشدّدت اليوم الأحد القوى والأجهزة الأمنية في تطبيق الإجراءات المتخذة لمواجهة إنتشار كورونا بعدما أعلن رئيس الحكومة حسان دياب أمس عن خطوات إضافية كلّف قيادة الجيش والمديرية العامة لقوى الأمن الداخلي والمديرية العامة للأمن العام والمديرية العامة لأمن الدولة وشرطة البلدية واتحادات البلديات، إعداد وتطبيق خطط فورية إضافية للتشدّد في تطبيق المادة الأولى ووضعها موضع التنفيذ.

فقد بادر العديد من قرى وبلدات راشيا والبقاع الغربي بإشراف قائمقامي القضاءين نبيل المصري ووسام نسبين، وبالتعاون مع الجيش وقوى الأمن والأجهزة الأمنية الى رفع مستوى الحجر من المنزلي الى القروي. فأقفلت بلدات المرج، عميق، سحمر القرعون، مشغرة، كامد اللوز في البقاع الغربي المنافذ الفرعية، تاركة خط امداد حيوي للاستحصال على الحاجات الضرورية.

وفي راشيا إتخذت بلديتي الرفيد وخربة روحا قرارا بعزل البلدتين، عن طريق إقفال المنافذ الفرعية، والابقاء على المدخل الرئيسي فقط في البلدتين، إضافة الى رصد حركة المرور.

كما سيرت عناصر من الجيش والقوى الأمنية دوريات لمراقبة التزام المؤسسات والموطنين التدابير التي اتخذتها الحكومة والتزام المواطنين منازلهم في عاليه، تنفيذا لقرارات مجلس الوزراء باغلاق المؤسسات والمحال التجارية والصناعية ومنع التجمعات وتطبيق حال الطوارىء المنزلية لمنع انتشار فيروس الكورونا.

وأيضاً في منطقة البترون لضبط حركة التجول وتنظيمها في إطار الضرورات القصوى، وذلك عملا بمقررات مجلس الوزراء، وسجل عدد من محاضر الضبط بحق مخالفي قرار منع التجول ولا سيما الذين يمارسون الرياضة على الطرق العامة.

وتواصل الهيئات المحلية والبلديات البترونية تدابيرها وإجراءاتها للحد من انتشار فيروس كورونا وحماية الأهالي من أي إصابات، التزاما لقرارات الوزارات المختصة والجهات المعنية ولجنة الطوارىء التي شكلها اتحاد بلديات منطقة البترون، مما انعكس حركة سير خجولة وحالا من الشلل في كل بلدات المنطقة وقراها.

وخلت مدينة صيدا صباح اليوم من المواطنين بعد انتشار وحدات من عناصر الجيش والقوى الأمنية على الطرق الرئيسية والفرعية ومختلف أحياء المدينة وجوارها شرقا، درءا لمخاطر انتشار فيروس “كورونا” وتفشيه بشكل متسارع.

وكذلك باشرت بلديات جديدة مرجعيون والقليعة وبرج الملوك، منذ الصباح بإقفال كل المنافذ والطرق الفرعية للبلدات بالسواتر الترابية والإبقاء على المداخل الرئيسية فقط، بالتعاون مع الجيش والقوى الأمنية.

وفي قضاء بنت جبيل سير عناصر من الجيش والقوى الأمنية منذ الصباح دوريات على الطرق والساحات العامة، لمراقبة المداخل الرئيسية للقضاء منعا للتجول، وتنفيذا لقرارات الحكومة المتعلقة بمنع التجمعات، وإقفال كل مؤسسة يشملها قرار التعبئة.

وفي السياق عينه، إنطلقت حملة “إيد بإيد” في مدينة صيدا لإنشاء صندوق دعم اجتماعي يهدف الى تقديم مساعدات غذائية ورعاية لآلاف العائلات المحتاجة التي تعيش في صيدا ومنطقتها وحرمت من مدخول لتأمين القوت بسبب فيروس كورونا.

وسيرت وحدات من الجيش دوريات منذ الصباح في عكار، للاشراف على تطبيق خطة الطوارىء الصحية، في حين يعمل آمر فصيلة درك حلبا النقيب عبدالعزيز دياب وعناصر من سرية درك عكار، بتوجيهات من محافظ عكار عماد اللبكي وقائد سرية درك عكار في قوى الامن الداخلي العقيد مصطفى الايوبي، بإقفال المحال التي تنطبق عليها شروط الإقفال والإشراف على المحال التي تعتبر حاجة أساسية للمواطنين.

وتتوالى في الهرمل الإجراءات للحد من انتشار فيروس “كورونا”، حيث سير الجيش دوريات آلية وراجلة للتأكد من إقفال المؤسسات غير المسموح بها، وسيرت قوى الأمن الداخلي وشرطة البلدية دوريات وقامت فرق من المتطوعين بفحص حرارة القادمين وتوزيع منشورات توجيهية.

وفي طرابلس، شهدت المدينة منذ الصباح التزاما واسعا وشبه تام بالإجراءات المرافقة للقرارات الحكومية بالإقفال والبقاء في المنازل، حفاظا على الصحة العامة ومنعا لانتشار فيروس كورونا.

كما أغلقت دورية من القوة الأمنية المشتركة في مخيم البداوي مداخل المخيم كافة، ومنعت الدخول إليه أو الخروج منه، تحسبا لتفشي فيروس كورونا في المخيم.

وعممت بلديات المتن الشمالي على المواطنين “التزام منازلهم وعدم التجول الا للضرورة للقصوى، انفاذا لقرار رئيس مجلس الوزراء، وتطبيقا لحالة التعبئة العامة للوقاية من انتشار فيروس كورونا، واقفال جميع المحال والمؤسسات، باستثناء الصيدليات والافران والسوبرماركت ومحطات الوقود”، محذرة من “تسطير محاضر ضبط بحق المخالفين”.

وأيضاً إلتزم أهالي قرى وبلدات البقاع الشمالي بيوتهم تنفيذا لقرار مجلس الوزراء والمجلس الأعلى للدفاع بالتعبئة العامة لمواجهة تفشي فيروس “كورونا” المستجد، كما سير الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي دوريات وحواجز بالمنطقة ودعت طوافات الجيش اللبناني عبر مكبرات الصوت الأهالي “إلتزام منازلهم خوفا على صحتهم”.

ونشرت بلدية جبيل – بيبلوس عددا من عناصر الشرطة أمام أبواب السوبرماركت كافة، لتنظيم دخول المواطنين بأعداد محددة منعا للاكتظاظ وخصوصا أيام الآحاد، تحت طائلة الإقفال الفوري من دون إنذار وتسطير محضر ضبط بحقهم في حال المخالفة، وذلك بناء على تعميم لوزير الداخلية والبلديات.

كما أعلنت بلدية شبعا في بيان “ستقوم بقطع الطرق التالية، ابتداء من الساعة العاشرة صباحا من يوم غد الإثنين: طريق شبعا- عين عطا، طريق شبعا- شويا.
أما طريق شبعا- كفرشوبا يعتبر طريقا عسكريا فقط لمرور آليات الجيش اللبناني والقوى الأمنية والصليب الأحمر اللبناني وقوات اليونيفيل، إضافة الى إعتماد طريق رئيسي واحد للوافدين إلى البلدة وهو طريق شبعا- الهبارية”.

وارتفعت وتيرة الإجراءات والتدابير الوقائية الميدانية، التي تتخذها البلديات في قرى وبلدات قضاء زغرتا، في مواجهة خطر فيروس “كورونا”، وانطلقت باتجاه إجراءات وقائية اكثر تشددا، تتناسب مع حاجاتها وامكاناتها، للحفاظ على صحة المواطنين وحمايتهم.

وتتابع قائمقام زغرتا ايمان الرافعي عملية تطبيق القرارات الرسمية التي تصدر عن الحكومة ووزارة الداخلية والبلديات، والمراجع المعنية المختصة بمكافحة فيروس كورونا، عبر اتصالات دورية مكثفة مع رؤساء البلديات والمختارين، للتأكد من التشدد في تطبيق هذه الإجراءات.

إلتزمت المناطق اللبنانية بالتعبئة العامة في يومها السابع، وشدّدت اليوم الأحد القوى والأجهزة الأمنية في تطبيق الإجراءات المتخذة لمواجهة إنتشار كورونا بعدما أعلن رئيس الحكومة حسان دياب أمس عن خطوات إضافية كلّف قيادة الجيش والمديرية العامة لقوى الأمن الداخلي والمديرية العامة للأمن العام والمديرية العامة لأمن الدولة وشرطة البلدية واتحادات البلديات، إعداد وتطبيق خطط فورية إضافية للتشدّد في تطبيق المادة الأولى ووضعها موضع التنفيذ.

فقد بادر العديد من قرى وبلدات راشيا والبقاع الغربي بإشراف قائمقامي القضاءين نبيل المصري ووسام نسبين، وبالتعاون مع الجيش وقوى الأمن والأجهزة الأمنية الى رفع مستوى الحجر من المنزلي الى القروي. فأقفلت بلدات المرج، عميق، سحمر القرعون، مشغرة، كامد اللوز في البقاع الغربي المنافذ الفرعية، تاركة خط امداد حيوي للاستحصال على الحاجات الضرورية.

وفي راشيا إتخذت بلديتي الرفيد وخربة روحا قرارا بعزل البلدتين، عن طريق إقفال المنافذ الفرعية، والابقاء على المدخل الرئيسي فقط في البلدتين، إضافة الى رصد حركة المرور.

كما سيرت عناصر من الجيش والقوى الأمنية دوريات لمراقبة التزام المؤسسات والموطنين التدابير التي اتخذتها الحكومة والتزام المواطنين منازلهم في عاليه، تنفيذا لقرارات مجلس الوزراء باغلاق المؤسسات والمحال التجارية والصناعية ومنع التجمعات وتطبيق حال الطوارىء المنزلية لمنع انتشار فيروس الكورونا.

وأيضاً في منطقة البترون لضبط حركة التجول وتنظيمها في إطار الضرورات القصوى، وذلك عملا بمقررات مجلس الوزراء، وسجل عدد من محاضر الضبط بحق مخالفي قرار منع التجول ولا سيما الذين يمارسون الرياضة على الطرق العامة.

وتواصل الهيئات المحلية والبلديات البترونية تدابيرها وإجراءاتها للحد من انتشار فيروس كورونا وحماية الأهالي من أي إصابات، التزاما لقرارات الوزارات المختصة والجهات المعنية ولجنة الطوارىء التي شكلها اتحاد بلديات منطقة البترون، مما انعكس حركة سير خجولة وحالا من الشلل في كل بلدات المنطقة وقراها.

وخلت مدينة صيدا صباح اليوم من المواطنين بعد انتشار وحدات من عناصر الجيش والقوى الأمنية على الطرق الرئيسية والفرعية ومختلف أحياء المدينة وجوارها شرقا، درءا لمخاطر انتشار فيروس “كورونا” وتفشيه بشكل متسارع.

وكذلك باشرت بلديات جديدة مرجعيون والقليعة وبرج الملوك، منذ الصباح بإقفال كل المنافذ والطرق الفرعية للبلدات بالسواتر الترابية والإبقاء على المداخل الرئيسية فقط، بالتعاون مع الجيش والقوى الأمنية.

وفي قضاء بنت جبيل سير عناصر من الجيش والقوى الأمنية منذ الصباح دوريات على الطرق والساحات العامة، لمراقبة المداخل الرئيسية للقضاء منعا للتجول، وتنفيذا لقرارات الحكومة المتعلقة بمنع التجمعات، وإقفال كل مؤسسة يشملها قرار التعبئة.

وفي السياق عينه، إنطلقت حملة “إيد بإيد” في مدينة صيدا لإنشاء صندوق دعم اجتماعي يهدف الى تقديم مساعدات غذائية ورعاية لآلاف العائلات المحتاجة التي تعيش في صيدا ومنطقتها وحرمت من مدخول لتأمين القوت بسبب فيروس كورونا.

وسيرت وحدات من الجيش دوريات منذ الصباح في عكار، للاشراف على تطبيق خطة الطوارىء الصحية، في حين يعمل آمر فصيلة درك حلبا النقيب عبدالعزيز دياب وعناصر من سرية درك عكار، بتوجيهات من محافظ عكار عماد اللبكي وقائد سرية درك عكار في قوى الامن الداخلي العقيد مصطفى الايوبي، بإقفال المحال التي تنطبق عليها شروط الإقفال والإشراف على المحال التي تعتبر حاجة أساسية للمواطنين.

وتتوالى في الهرمل الإجراءات للحد من انتشار فيروس “كورونا”، حيث سير الجيش دوريات آلية وراجلة للتأكد من إقفال المؤسسات غير المسموح بها، وسيرت قوى الأمن الداخلي وشرطة البلدية دوريات وقامت فرق من المتطوعين بفحص حرارة القادمين وتوزيع منشورات توجيهية.

وفي طرابلس، شهدت المدينة منذ الصباح التزاما واسعا وشبه تام بالإجراءات المرافقة للقرارات الحكومية بالإقفال والبقاء في المنازل، حفاظا على الصحة العامة ومنعا لانتشار فيروس كورونا.

كما أغلقت دورية من القوة الأمنية المشتركة في مخيم البداوي مداخل المخيم كافة، ومنعت الدخول إليه أو الخروج منه، تحسبا لتفشي فيروس كورونا في المخيم.

وعممت بلديات المتن الشمالي على المواطنين “التزام منازلهم وعدم التجول الا للضرورة للقصوى، انفاذا لقرار رئيس مجلس الوزراء، وتطبيقا لحالة التعبئة العامة للوقاية من انتشار فيروس كورونا، واقفال جميع المحال والمؤسسات، باستثناء الصيدليات والافران والسوبرماركت ومحطات الوقود”، محذرة من “تسطير محاضر ضبط بحق المخالفين”.

وأيضاً إلتزم أهالي قرى وبلدات البقاع الشمالي بيوتهم تنفيذا لقرار مجلس الوزراء والمجلس الأعلى للدفاع بالتعبئة العامة لمواجهة تفشي فيروس “كورونا” المستجد، كما سير الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي دوريات وحواجز بالمنطقة ودعت طوافات الجيش اللبناني عبر مكبرات الصوت الأهالي “إلتزام منازلهم خوفا على صحتهم”.

ونشرت بلدية جبيل – بيبلوس عددا من عناصر الشرطة أمام أبواب السوبرماركت كافة، لتنظيم دخول المواطنين بأعداد محددة منعا للاكتظاظ وخصوصا أيام الآحاد، تحت طائلة الإقفال الفوري من دون إنذار وتسطير محضر ضبط بحقهم في حال المخالفة، وذلك بناء على تعميم لوزير الداخلية والبلديات.

كما أعلنت بلدية شبعا في بيان “ستقوم بقطع الطرق التالية، ابتداء من الساعة العاشرة صباحا من يوم غد الإثنين: طريق شبعا- عين عطا، طريق شبعا- شويا.
أما طريق شبعا- كفرشوبا يعتبر طريقا عسكريا فقط لمرور آليات الجيش اللبناني والقوى الأمنية والصليب الأحمر اللبناني وقوات اليونيفيل، إضافة الى إعتماد طريق رئيسي واحد للوافدين إلى البلدة وهو طريق شبعا- الهبارية”.

وارتفعت وتيرة الإجراءات والتدابير الوقائية الميدانية، التي تتخذها البلديات في قرى وبلدات قضاء زغرتا، في مواجهة خطر فيروس “كورونا”، وانطلقت باتجاه إجراءات وقائية اكثر تشددا، تتناسب مع حاجاتها وامكاناتها، للحفاظ على صحة المواطنين وحمايتهم.

وتتابع قائمقام زغرتا ايمان الرافعي عملية تطبيق القرارات الرسمية التي تصدر عن الحكومة ووزارة الداخلية والبلديات، والمراجع المعنية المختصة بمكافحة فيروس كورونا، عبر اتصالات دورية مكثفة مع رؤساء البلديات والمختارين، للتأكد من التشدد في تطبيق هذه الإجراءات.

      

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى